أشوك الملك - اقتصادية مرات الفوركس

الميزانية تظهر موديس الحرب على النقد هو وزير المالية واحد جدي أرون جايتليس الرابع ميزانية قوية هو جهد صلب، متشددة ومتوافقة تماما. قد لا تكون مثالية وتلبية كل معلمة من كل المحللين - أي ميزانية من أي وقت مضى يمكن - ولكن من الملحوظ في عدم رغبتها في اللجوء إلى الحيلة والشعبية السياسية حتى مع دخول النظام السياسي في موسم الانتخابات القريب من دون توقف. ويتبع هذا النمط. وكان هدف العجز المالي لاكشمان ريكا لحكومة نارندرا مودي من السنة الأولى نفسها، عندما اعتمد جايتلي طموح العدد الذي ترك له في التصويت على حساب المقدمة من قبل حكومة أوبا المنتهية ولايته. الآن، بعد ثلاث سنوات من ضبط أوضاع المالية العامة، حكومة التجمع الوطني الديمقراطي لديها مجرد مساحة أكبر بكثير للإنفاق. حتى هنا، كانت جيتلي حكيمة. وقد امتنعت عن الذهاب إلى الخارج، ووعدت بعجز مالي قدره 3.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، و 3 في المائة في السنة التالية، ولكن مع منح امتيازات وتكاليف أكبر للبنية التحتية والإسكان على أمل تشجيع الاستثمار الخاص. ومن الناحية السياسية، فقد منح نفسه أيضا مساحة للإنفاق بذكاء في عامه الأخير - عندما يبدأ الركض البطيء في الانتخابات العامة. كان جيتلي على حق في تقديم ميزانية مع استمرارية وصدمات قليلة. وقد قيم أن الاقتصاد في حالة اضطراب كبير هذا العام عندما يتم تنفيذ ضريبة السلع والخدمات، وأنها مجرد الخروج من فترة من الألم بعد ديمونيتيساتيون. ولا بد من أن تكون الميزانية بلسم، خاصة وأن هناك، كما أشار وزير المالية، في عدة أجزاء من العالم، دلائل على تراجع التراجع عن عولمة السلع والخدمات والناس، مع تزايد الضغوط الحمائية. ولهذه التطورات القدرة على التأثير على الصادرات من عدد من الأسواق الناشئة، بما في ذلك الهند. وتأثير السياسات الاقتصادية دونالد ترومس هو مصدر قلق. ومن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين مع تباطؤ عالمي. الهند لن تتأثر مما يعني أن غرفة المغامرة والمخاطرة لم يكن هناك فقط لوزير المالية الهندي. كما يقترح أيضا دراسة الحالة الاقتصادية. في حين أن هذه الوثيقة الرائعة هذا العام، لا تزال تطلع، كما يميل إلى كل عام، بصرف النظر عن الحكومة المعنية. إن الحقائق السياسية والظروف العالمية الراهنة تجعل من الصعب تبني أفكار جريئة وجريئة. كل من مودي وجايتلي لديهم عادة من التمسك بالنقاط والوعود التي قدمت، وأحيانا حتى الهوس عليها. وعندما أعلن عن إزالة الهوية، تحدث الرجلان عن كونهما أول سلسلة من الخطوات ضد المال الأسود والفساد، فضلا عن كونه حافزا لتعزيز المدفوعات الرقمية. وقد انتقد النقاد الغاضبون من هذا المنطق، وعزا ذلك إلى مرحلة لاحقة بعد النقص النقدي في الأسابيع الأولى بعد 8 نوفمبر / تشرين الثاني. اليوم، ليس فقط الجزء الأكبر من هذا النقص النقدي وراءنا، سواء المساعي - مكافحة الفساد وتعزيز المدفوعات الرقمية - . ويكافأ المواطنون الصادقون والدافع الضريبي أو على الأقل يقال لهم إنها ليست أحمق لأن تكون صادقة وأن أولئك الذين يتصرفون بشكل غير صادق سوف يتعرضون للإزعاج. وقد تم توسيع الحوافز الضريبية لآلات نقاط البيع، التي أعلن عنها بعد شهر واحد من إزالة التوحيد، وإضفاء الطابع المؤسسي عليها. وعلى سبيل المثال، فإن المدفوعات إلى الحكومة، عن طريق الضرائب على سبيل المثال، سوف تتبع بشكل إلزامي المسار الرقمي الذي يتجاوز حدودا معينة (ويعلن عنها). وقد ألغيت المعاملات النقدية التي تزيد عن 3 كهس. ويشتبه أحدهم في أن الحد الأقصى سيتم تخفيضه في السنوات القادمة. السيد موديس الحرب على النقد هو واحد خطير. ومن الجوانب الهامة في المعركة ضد الفساد تنظيف تمويل الحملات الانتخابية وتمويل الانتخابات. في هذا الحد من التبرعات النقدية الفردية لحزب سياسي بحد أقصى 2،000 روبية - من 20،000 روبية في وقت سابق - هو خطوة قوية. صحيح، سيحاول الأطراف والعمل على هذا، وفي مرحلة ما، سوف التبرعات النقدية أن تذهب تماما، لكنه لا يزال التدبير الأول جيد. كما أن آلية السندات الانتخابية، للسماح للمانحين بشراء السندات من المصارف وتركها للأحزاب السياسية المختارة لاستبدالها، هي أيضا ابتكار جدير بالترحيب. وسوف يسمح للشعب الأبيض ذوي الياقات البيضاء بالتبرع لقضية سياسية أو حزب سياسي، دون أن يتفاعل بالضرورة بالضرورة مع الحزب وسياسته. وعموما، فإن هذه الميزانية عالقة على هذه الحكومات بمواضيع رئيسية - البنية التحتية، بما في ذلك في ريادة األعمال الزراعية على المستوى الشعبي ثورة في الطاقة - سيكون توافر الطاقة وإمكانية الوصول إليها من بين بطاقات االتصال في حملة عام 2019 ومعالجة الفساد. وقد تم توسيع عبارة سواتش بهارات من النظافة البدنية إلى التطهير الأخلاقي والنظامية. في ذلك، مع نداءها وكذلك تحذير لهؤلاء الهنود لا تزال تجنب الضرائب - عدد الأشخاص الذين يظهرون الدخل أكثر من روبية 50 لكح في البلاد كلها ليست سوى 1.72 لكح. يمكننا أن نقارن ذلك مع حقيقة أنه في السنوات الخمس الماضية، تم بيع أكثر من 1.25 كرور السيارات، وعدد من المواطنين الهنود الذين طاروا إلى الخارج، إما للعمل أو السياحة، هو 2 كرور في عام 2015 - لا تزال الميزانية مع وهو حل مودي-جيتلي: الرغبة في التضحية الشعبية على المدى القصير، حتى بين أولئك الذين قد يكونون من حزب بهاراتيا جاناتا الناخبين، لتحقيق تحول على المدى الطويل. ولا تزال تلك البعثة مستمرة. وبطبيعة الحال، فإنه يتطلب 2019 للفوز. إن حزب بهاراتيا جاناتا لا يستطيع أن يدفع، مرة أخرى، إصلاح الاقتصاد الجريح، ممرضة له مرة أخرى إلى الصحة - وكما هو الحال في عام 2004، وترك الأمر إلى خليفة لا يمكن أن يصدق حظه. (صاحب البلاغ هو زميل متميز، مؤسسة أبحاث المراقبة، ويمكن الوصول إليه في ماليكاشوكغمايل) تنويه: الآراء الواردة في هذه المقالة هي الآراء الشخصية للمؤلف. الحقائق والآراء الواردة في هذه المادة لا تعكس وجهات نظر نتف و ندف لا تتحمل أي مسؤولية أو مسؤولية عن نفسه. ما يأتي بعد أوري مطلق من الضوضاء المحيطة، جوهر الهند 8217s خيارات ما بعد أوري هو هذا: هل هناك كان تعزيزا في القدرة على القيام الأضرار المادية للمؤسسات والمرافق والأفراد في إقليم أو تسيطر عليها باكستان إذا أخذنا في الاعتبار هذا السؤال الشامل، عبارات مثل 8216 ضبط النفس 86217، وتستخدم كثيرا بعد خطاب رئيس الوزراء ناريندرا مودي 8217s في كوزيكود على السبت، تصبح بلا معنى. و 8216restraint8217، ثم، هو وظيفة إما عدم وجود القدرة أو الانتظار للتوقيت المناسب. كما أدلى بخطابه وضعت بعناية واضح، مودي يدرك تماما من هذا. ويتمثل أحد التزامات ولايته في تعزيز القدرة العقابية المباشرة أو غير المباشرة، الأمامية أو الجانبية، العلنية أو السرية: يمكن مناقشة الصفات. عاجلا أم آجلا هو أي رئيس وزراء هندي، ولكن في قضيته أكثر من معظم رؤساء وزراء الهند سوف تحتاج إلى مواجهة هذه المسألة. وسوف تستجوب الهند سجله بشأن تعزيز القدرات، وإثبات ذلك السجل، إن لم يكن الآن، على الأقل في نهاية خمس سنوات. على هذا النحو، كان خطاب Modi8217s الفظيع في أنه لم ينهي ما يسمى 8216harder أوبتيونس 8217 ولكن صاح أن غياب الرهن في معقول، لغة ستاتسمانليك. وناشد الشعب الباكستاني 8217، ودعا إلى تصميم مشترك ضد الفقر والعوز الاقتصادي. كان يبني قضية ل 8216 مظاهرة 8217 التي لا يمكن تأجيلها إلى الأبد، والتي الهند لديها مساحة دولية أكبر والاعتماد من أي وقت منذ أن أشعلت باكستان النار في كشمير في عام 1990. مودي يعترف الفرص الدبلوماسية في الوقت الراهن. وقال انه لن يغيب عن بالهم منهم. كان مودي حريصا على وضع نفسه وحكومته كمريض ونزيهة وغاضبة ولكن غير مسؤولة وغير متهورة. وهو يقدر أن الهند لديها الكثير لتخسره باتباع جدول زمني يمليه المزاج العام وحده. ماذا يعني ذلك عمليا النظر في معاهدة مياه السند. هناك اقتراحات في بعض الأوساط بما في ذلك في الأرض الكوكو سحابة واستوديوهات التلفزيون الإخباري، والتي هي الآن مجالات قابلة للتبديل أن الهند يجب أن تمزق من جانب واحد هذه المعاهدة. وقد جاء الطلب أيضا من كبار السن الذين خدموا في حكومة أتال بيهاري فاجبايي، والذين يعرفون تماما لماذا تم النظر في الخيار واستبعاده قبل 15 عاما، ولكن الاستمرار في الدعوة إلى التدابير العشوائية. والمعاهدات ليست مقدسة. العديد من القوى العظمى قد كسرت لهم، على الرغم من أن سجل الهند 8217s لالتزام المعاهدات هو أفضل من معظم. إن أولئك الذين يهربون من انتهاك هذه الاتفاقات الدولية ليس فقط باكستان، حتى البنك الدولي هو صاحب مصلحة في معاهدة السند، يكون لديهم عادة السرقة العسكرية والوزن الاقتصادي للقيام بذلك. الهند ليست هناك بعد. أولئك الذين يقدمون قالب الصين تحتاج إلى النظر في السلوك بكين 8217s الدولية حتى مطلع القرن، وبعد ذلك. حتى أواخر 1990s، اتبعت دنغ شياو بينغ 8217s المشورة الحكيمة لانتظار بصبر لوقتنا، وبناء قدراتنا الخاصة. وأي عمل طائش مثل الإلغاء الأحادي لمعاهدة السند سيكون له عواقب دبلوماسية. الهند مرشحة للموردين النوويين 8217 مجموعة (نسغ)، واحدة من النظام الدولي 8217s قبل كل شيء الهيئات وضع القواعد. وإذا ألغت الهند معاهدة طويلة الأمد في هذه المرحلة، فإنها لن تعطي سوى الهند المتشككين في مجموعة موردي المواد النووية مسارا للتساؤل عما إذا كانت نيودلهي مستعدة لدور حوكمة عالمي. ثانيا، مثلما تشترك الهند في حوض إندوس مع باكستان، فإنها تشترك في أنظمة الأنهار مع بنغلاديش (غانغا، براهمابوترا، تيستا) ونيبال (غانغا). الأسماء المذكورة ليست شاملة. كما أن اتفاقات إدارة النهر مع هذه البلدان تحتاج إما إلى إعداد أو تحديث. فمشروع نامامي غانج، على سبيل المثال، لا يمكن أن يكون بدون نهج على نطاق الحوض يشمل بنغلاديش ونيبال. ومن الممكن أن تشارك هيئة دولية مثل البنك الدولي أو مصرف التنمية الآسيوي في هذه الجهود في مرحلة ما. وتحتاج الهند إلى هذه المشاريع، شأنها في ذلك شأن البلدان الأخرى. ومع ذلك، فإن القوى السياسية المعادية للهند هي رسم سيناريوهات تخويف حول ما سوف تفعله مشاريع نهر الهند 8217s لجيرانها. ففي دكا، على سبيل المثال، تمكنت حكومة صديقة للهند من مقاومة الادعاءات غير المنطقية من هامش سياسي. وأي عمل الهندي المتعجل بشأن معاهدة السند سيجعل الأمور أكثر صعوبة بكثير. حكة إلى 8216punish Pakistan8217 يمكن أن يكون لها تأثير جانبي على تطوير India8217s الشرق والشمال الشرقي. وأخيرا، هناك قضية إيذاء اقتصاد باكستان 8217. مع القليل من التجارة، رافعة الهند 8217s محدودة. التوجه نحو إيذاء الجنرالات في روالبندي والنخبة الباكستانية. وهي تستفيد حاليا من الفوائد العرضية للممر الاقتصادي بين الصين وباكستان، الذي أدى إلى رفع أسعار الأراضي في البنجاب، وتوفير مضارب الحماية، والعقود الخاصة وما إلى ذلك. في الأشهر القليلة الماضية سعت الهند لجعل كبيك سياسيا مثيرة للجدل لباكستان وغير قابلة للحياة دبلوماسية للصين (أنه من غير القابل للحياة اقتصاديا هو مسألة أخرى). تعد مودي 8217s من بلوشستان وجيلجيت بالتستان في كشمير التي تحتلها باكستان جزءا من هذه الحملة. ومن المؤكد أن هناك المزيد من الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في الدولة الباكستانية ضد الأقليات الإثنية والإقليمية فضلا عن الجنسيات المضطهدة في المناطق التي تحتلها. وقد جعل هذا من كبيك مثيرا للجدل على الصعيد الدولي. لكنه لم يكن كافيا لجعله غير قابل للحياة دبلوماسيا للصينيين. ليس بعد. تستمر هذه اللعبة. تنصل. الآراء الواردة أعلاه هي المؤلفين.